حسابنا الإحتياطي على تويتر @haleeminc رجاء النشر
كتب ومؤلفات
مقالات في السياسة والشريعة والحياة
إذا صدّقنا قول من قال أن المقال هو روح الكاتب، تنسلُّ منه على الورق، فإن هذه المقالات التى نزفت بها الروح، وسال بها القلم، خلال ثلاثة عقود، في شتى الموضوعات، هي مادة الحياة التي عشتها طوال تلك الفترة المديدة من العمر. الفترة التي كنت، وما زلت، شاهداً عليها في تاريخ مصر، والعالم العربي، فترة فريدة في بابها، وإن كان كل عصر له ما يميزه عن غيره. إذ هي فترة تحولات رئيسة عامة، تغيرت فيها نظم، وسقطت نظم، وتبدلت ممالك إلى جمهوريات، وظهرت وجوه، وغارت وجوه. قامت ديكتاتوريات عسكرية في غالب أنحاء الأمة العربية، وغارت تلك المحاولات المتواضعة لقيام ديموقراطيات على النسق الغربي . هي فترة إذن ملأت التاريخ بأحداثها، حتى ضاقعنها التاريخ، وضاق بها المؤرخون، خاصة والتزييف والتعتيم والتدليس والمداهنة كانوا، ولا يزالوا هم السمة الرئيسة لما يُكتب عن أصحاب هذه الفترة وإنجازاتها، إن كان لها إنجازات. وهذه العوامل السلبيةكانت دائما هي داء التأريخ، وعدو المؤرخين. عشتُ سنيناً طويلة، تقرب من نصف قرنٍ من الزمان، أراقب الأحداث، وأسمع ما يردده الكبار، سناً أو علم اً، أو كليهما. وبطبيعة تكويني الذي يأبى إلا التحليل والإستدلال، وعلى أساس من القراءة الكثيفة المركزة التي عانيتها عقوداً متتالية في حقول العلم المختلفة، وبعونٍ من المنحى المهني الذي مارسته منذ أكثر من أربعين عاماً، وإعتماداً على تلك الخبرة المتراكمة من طول الترحال والتوسع في مخالطة الشعوب على مختلف طبوغرافيتها النفسية والثقافية، من الشرق، إلى أوروبا إلى أمريكا، تكون لدي العديد من الآراء والنظرات، في كثير من مجالات الحياة، في السياسة والإجتماع والدين، دونتها في مقالات وأبحاثٍ بلغت أكثر من مائة وعشرين مقالاً، وهى تلك التي استطعت تجميعها غير ما ضاع منها، وهي التي اشتمل عليها هذا الكتاب بين دفتيه. ولست ببدع في الكُتاب بإنتهاج هذا النهج من التأليف، فقد سلكه قبلي عدد من أقطاب الأدب والفكر، مثل عباس العقاد في "مطالعات في الكتب والحياة"، وأحمد أمين في "فيض الخاطر"، وعبد القادر المازني في "صندوق الدنيا"، وعبد العزيز البشري في "قطوف"، وغيرهم كثيرٌ ممن ترك بصمة خالدة في أدبنا وفكرنا الشرق ي المعاصر. وأسميح القارئ عذراً في أننى ما قصدت إلى ترتيب زمنيٍّ محدد، ولا موضوعي إلا ما كان من تلكم الفصول الستة التي قُسم لها الكتاب، والتي تجمع شتات موضوعات تتعلق بحقل واحدٍ من المعرفة ما أمكن. ذلك إننى أردت أن يكون الكتاب بين يدي القارئ، كما كانت موضوعاته بالنسة لي، تنتقل من موضوع إلى آخر، حسب ما يعنّ على البال، وحسب ما تمليه الظروف السانحة وقتها، فينتقل القارئ بين صفحاته، كما تنتقل الفراشة بين زهور حديقة مليئة بزهور متنوعة، ترشف ما تشاء منها دون تقييد أو ترتيب. وهي طريقة أحسب أنها تليق بموضوع هذا العمل، الذي يغطى أبواباً متفرقة من الموضوعات، يجمعها فكر كاتبها قبل أن يجمعها أي شئ آخر. وقد قُسم الكتاب إلى ستة فصول، أولها "في السياسة"، حيث تناولت عددا من الموضوعات السياسية بين تحليل وإخبار، تخص مصر وغيرها في رقعتنا العربية، ثم "في الدين والحياة" وهو أكبرها حجما وأرحبها مجالا ، إذ تعددت موضوعاته من شرح أحاديث نبوية وآيات قرآنية، إلى مناقشات حول العربية وآدابها، إلى نظرات أصولية في مسائل العقيدة والدعوة، إلى غير ذلك مما سيجده القارئ في طيات ذاك الفصل. والفصل الثالث، "..للنساء فقط"، تحدثت فيه إلى النساء، نصفنا الحلو، في شكلٍ قصصي أردت به أن أنبه على قضايا تتناولها ك ل النساء، بين موافقة ومخالفة. وفي الفصل الرابع، "ارافضة في الميزان"، تحدثت عن الرافضة الأنجاس، ودورهم في إضعاف الأمة السنية، وتناولت بعض أكاذيبهم بالنقد والتحليل. وفي الفصل الخامس، "فن الإدارة"، انتقلت إلى موضوع شديد الغربة عما سبق، وهو يتعلق بما تراكم لدي من معرفة في مجال الإدارة، حيث تناولت عدداً من نظرياتها، وربطت في بعضها بين ما يراه الغرب في أبحاثهم وبين ما يدعو اليه إسلامنا الحنيف. وفي الفصل السادس والأخير، "من كتب الغربيين"، قمت بترجمة وتلخيص بعض مما رأيت أن يطلع عليه القارئ العربي لأهميته في معرفة ذلك المنظور الذي يرانا من خلاله الغرب، سلباً أو إيجاباً، نقلاً من لغته الإنجليزية إلى العربية. وبعد، فإني لا اريد أن أطيل على القارئ، فحسبه ما بين يديه من صفحات، أدعو الله سبحانه أن تكون لمن قرأها عوناً على الفهم، ومتاعاً للذهن. د طارق عبد الحليم تورونتو 10 رمضان 1434 الموافق 29 يوليو 2012
الثورة... بين الإنتفاضة والخمود - في ستة أشھر
يخرج كتابنا ھذا، الذي ھو ثاني كتبنا عن الثورة، في وقت حزين بئيس، عقب أحداث وزارة الدفاع وميدان العباسية، التي شھدناھا وعشنا أحداثھا في الميدان. ونحسب أن ھذه الأحداث، ھي علامة مميزة وركن بارزٌ في تاريخ الثورة المصرية، إذ تكرس ھذه الأحداث السيطرة العسكرية التامة على الشارع المصريّ، وإخماد أنفاس الثوار، مسلميھم وعلمانييھم، وإنھاء حملة حازم أبو اسماعيل، ووضعه في ركن الدفاع عن نفسه وسمعته وحملته. من الثورة إلى الإنتفاضة
ھذا الكتاب مدونةٌ ، كَ تبتُ أسطرھا مع الأنفاس الأولى للثورة المصرية التي تحولت إلى مجرد إنتفاضة لشعبٍ مقھور، بعد تسعة أشھر من قيامھا، كانتفاضة الشعب الفلسطينيّ تحت القھر الصھيونيّ . وكان ذلك الإحباط بفعل عدة عوامل، تعاونت على إثم ھذا الفشل الذي حدث على غير غفلة من المراقبين. وكما سيرى القارئ، أن على رأس ھذه العوامل، المجلس العسكريّ الحاكم، الذي تعمّد قھر الثوار، وتكبيل حركتھم، وإصدار كلّ ما من شأنه قمع ھذه الثورة وتحجيمھا، والإمتناع عن إصدار ما يعينھا ويقوّ يھا. ثم الإسلاميون، من الإتجاھين الرئيسين، الإخوان والسلفيون. الإخوان تحركوا بمنھجھم لا يغيرونه، منھج الإنتھازية ومنطلق المصلحة الذاتية، والسلفيون، كانوا كمحدث النعمة، لا يعرفون كيف يتحركون وماذا يفعلون، فطروا على الساحة، دون أن يكون لھم أدنى أثر في أيّ تغيير محتملٍ . ھذه السطور التالية تحمل سجلاً للأحداث، وتقييماً لشخصيات وحركات، وتفسيراً لمواقف ولقراراتٍ ، صَنعت في مجموعھا ما تعارف عليه الناس الآن أنه أحداث "ثورة يناير"، وذلك من منطلق فھم أھل السنة والجماعة، وبناءاً على أصولھم الخالصة، بلا اختلاط أھواءٍ تجر اليھا رغبة في مقعد بالبرلمان، أو ترشيحٌ لرئاسة حزب أو جماعة.وقد وافق تحليل الكاتب وتقديره، بفضل لله ثم بصحة إتباع المنھج، ما أتت به الأحداث في أكثر المناسبات، وإن خالفھا في قليل من التوقعات، كما حدث في توقع أن تتبع الثورة اليمنية أو الجزائرية ثورة تونس. كذلك، سيرى القارئ العزيز، كيف تتغير وتتبدل النظرة الفقھية بناءاً على تغير الواقع يوماً بيوم، وھو ما يجب أن يكون نبراساً لناشئة الشباب الإسلاميّ، بأن يتيقنوا أن الفتوى الشرعية قد تتبدل يوماً بعد يوم، وأن من ثَبت على الفتوى رغم تبدل الظروف والأحوال، ولو استقر الأمر على ما أفتى به، رغم تغير الأحوال، لم يُصب الحق، كما ثبت عن سلفنا الصالح "من قال في القرآن برأيه فأصاب، فقد أخطأ". دفاع عن الشريعة
دفاعٌ عن الشريعة مقدمة الطبعة الأولى الحمد الله والصلاة والسلام على رسول لله صلى لله عليه سلم دوّنتُ أبحاث ھذا الكتاب، على فتراتٍ متقطعة، بين عاميّ 1986 و 2011 ، أي على مساحة زمنية تربو على ربع قرنٍ من الزمان، تقلبت فيھا بين أنحاء قارات ثلاثة. لكنّ طبيعة الترحال، التي ما زالت تلازمنى معظم سنيّ عمرى، لم تقف عقبة في سبيل حِ رصى على متابعة ما يدور في جانب الثقافة والفكر الإسلاميّ، وما تفرزه قرائح من يحب الإعلام أن يسميھم"المفكرين الإسلاميين". ويعلم لله كم أكره ھذا التعبير، لأنه لا يمت للإسلام بصلة من ناحية، ولأنه يُحدث طبقة برجوازية فكرية، لا تمت للمسلمين بصلة، من ناحية أخرى. فالإسلام دين العملية، كما عبّر القرآن عنھا "خذ الكتاب بقوة"، أي العمل بما فيه، لا إفراز فكرٍ مُعطّلٍ، لا ينشأ عملاً ولا يدفعُ حضارة. وقد تتبعت في ھذه المجموعة من الأبحاث، ومجموعھا ستة وثلاثين بحثاً، عدداً من المفاھيم التي حُرّفت عن أصلھا وأُخرجت عن مسماھا، ليكون أسھل على من حرّفھا أن يتلاعب بمضمونھا ومحتواھا، أو إضافة مفاھيم جديدة مستحدثة، يظھر للقارئ المتعجل أنھا ذات صلة بالإسلام، وما ھي منه. ومن ذلك مفاھيم الوسطية والمواطنة والتجديد والتعددية والحداثة، وغيرھا من التعبيرات، التي شاعت مؤخراً في كتابات "المفكرين"، فخلطت حقاً بباطل، وزينت فاسدا بصحيح.كذلك، فقد تناولت العديد من الموضوعات التي تتعلق بالعقيدة أو بالشريعة أو ما ينشأ عنھما، من موضوعات فقھية، أو مناقشة للبدع والإنحرافات العقائدية، فبيّنت فيھا مذھب أھل السنة والجماعة، أو شٮحت فيھا ما تتناوله، وبينت خطأ من أخطأ في عرضھا، وصواب من أصاب. كلّ ذلك من منطلق الدفاع عن الشريعة الغراء، التي غفل عن عظمتھا وإحاطتھا الناس، لاسيما "المفكرون الإسلاميون"، فراحوا يدورون حول مفاھيمھا، يحاولون أن يطَعِّمُوھا بمفاھيم بدعية خبيثة، وكأنما يحتاج دين لله إلى الدعم والتثبيت من تلك الأفكار الوضعية المنحرفة. وإنة لأدعو لله سبحانه أن يتقبل منى ھذا العمل، خالصاً لوجھه، وأن يجعل صوابه، الذي ھو فضلٌ منه، في ميزان حسناتي، وأن يعفو عن خطئه، فإنه مني ومن الشيطان. تورونتو ، كندا جمادى الثانية 1433 الموافق مايو 2012 المصلحة في الشّريعَة الإسلاميّة
الحمد لله والصلاة والشلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم نشر هذا المصنف في مصر عام 2012، عقيب تولي د محمد مرسى الحكم. وقد رأينا وقتذاك أنّ تعبير "المصلحة" قد أسئ استخدامه من قبل قيادات الإخوان، ومشايخ السلفية المتواطئة مع النطم الشركية، والجماعة الإسلامية المخذولة، مما أدى إلى خرابٍ في التصور لدى العوام من الناس في ناحية الديموقراطية والبرلمانية والإنتخابات. وقد كان المنظق الإخوانيّ هو الرائد في هذا الصدد، إذ قالوا أن تصرفاتهم تعكس "المصلحة"، و"المصلحة" معتبرة شرعاً، إذن فما يفعلونه ويقررونه معتبرٌ شرعاً. وهذا استلال مردود ومنطق أعوج غير مقبول، لا يخيل إلا على جاهلٍ أو مقلد. آلينا على أنفسنا آىذاك أن نبين معنى "المصلحة" في الشرع، تعريفها وضوابطها وحدودها، وما يشتبه بها مما ليس داخلاً تحت تعريفها، ثم تطبيق ذلك على موضوع الساعة في المجال السياسي الديموقراطيّ المزعوم. وقد حاولنا أن يأتي المصنَف وسطاً في بين السهولة التي يمكن معها أن يتناولها العاميّ دون أن يحتاج إلى أدواتٍ فقهية أو أصولية، وبين الشمول والإحاطة التي يحتاجها طالب العلم ممن يحوز جانباً من هذه العلوم. وقد رأينا اليوم، وقت كتابة هذا التمهيد ما أدت اليه سياسة الإخوان، وكيف انقلبت عليهم طاولة الديموقراطية، إذ إنها لم تكن يوما منصوبة للمسلمين يتناولون عليها أمورهم، إذ ليس فيها مصلحة ابتداءً. والله ولي التوفيق Terminology of Hadith followed by Methedology of Muhaditheen
The material of this book is mean to be a study course for the
American Open University. It was put together with the aid of
the curriculum books in the two subjects of Mustalah of Hadith
and methodology of Muhadetheen. In that, I am indebted to Dr.
Mohamed Luqman Al-Salafi, and Dr Mahmoud Altahhan.
The subject is extremely important to students of konwledge, as the Hadith of the Prophet is the second source of
Islamic Shariah. It explanes, specifies, clarifies Quran. It is
paramount for students of Shariah to be familiar with the
science of Mustalah and the methodology which
Muhadetheen used to establish such great science, which
is unique to the Islamic science.
الجواب المفيد في حكم جاهل التوحيد
المؤلف : طارق عبد الحليم المادة : التوحيد مطبعة المدني، القاهرة، 1978، نشرته مكتبة الطرفين بالطائف 1991 ضمن مجموعة "عقائد الموحدين" بتقديم الشيخ بن باز رحمة الله عليهاقرأ تقريظ الشيخ عبد العزيز بن باز لكتاب الجواب المفيد ضمن مجموعة "عقيدة الموحدين ، كتاب رقم 13 نشر مكتبة دار الطرفين" عام 1411 الموافق 1991.
أدوات الـنص - أبحاث لغوية
هذا الكتاب من تأليف محمد تحريشي ونشر اتحاد الكتاب العرب، هو دراسة فكرية في تركيب الأدب والفن، يتحدث فيها الكاتب عن الأدوات المكونة للنص الأدبي شعراً ونثراً، مكتوباً ومهموساً، وقد عرض لبنيات النص من حيث الحوامل المكونة فيه بأسلوب رفيع جزل. أبحاث أصولية تتعلق بالتوحيد
المؤلف : طارق عبد الحليم المادة : التوحيد مجموعة من القواعد الأصولية تتعلق بالتوحيد خاصة وبالفقه عامة، يحتاجها الباجث في علم التوحيد كمرتكز أصولي لقضية نوحيد العبادة، بعضها مقتبس من قواعد أصولية قدمها فضيلة الشيخ عبد المجيد الشاذلي في عدد من كتبه، مع إضافات حققها الشيخ طارق عبد الحليم
مسودة في تاريخ الدولة الإسلامية
المؤلف : طارق عبد الحليم المادة : تاريخ مسودة في تاريخ الدولة الإسلامية من نهاية الخلافة الراشدة إلى ونهاية العصر العباسي وسقوط بغداد في أيدي المغول . وقد لخص فيها الشيخ أهم الأحداث في العصرين الأموي والعباسي التي جمعها من أمهات كتب التاريخ مع التعليق على بعض الأحداث المهمة وهي مما لا يستغني عنه طالب علم .
مفتاح الدخول الى علم الأصول
المؤلف : طارق عبد الحليم المادة : أصول الفقه مفتاح الدخول الى علم الأصول، مختصر جامع في علم الأصول للمبتدئين، دار الأرقم للنشر - 13 رمضان 1433 والكتاب يعالج أبواب أصول الفقه على الطريقة الشافعية، ويعتني بعرض الآراء المختلفة لتنمية الحسّ الأصولي لدى الدارس. ويعرض الكتاب الأبحاث الأصولية اللغوية كالظاهر والنص والعام والخاص والمطلق والمقيد، ثم يعرج على الأحكام الشرعية التكليفية والوضعية. ثم يتوسع الكتاب في شرح الأدلة الشرعية كالكتاب والسنة والإجماع والقياس وغيرها. ولعل أبرز ما في هذا الكتاب مما يميّزه عن غيره هو الأبواب المتعلقة بمقاصد الشريعة وشرحها الموسّع والحديث عن البدعة وحدودها وما يفرقها عن الإستحسان والمصلحة المرسلة. فهو كتاب هام لكل دارس في علم الأصول، يغنى عن كثير من غيره من المراجع The Counterfeit Salafis
"The Counterfeit Salafis; Deviation of the Counterfeit Salafis From the Methodology of Ahlul Sunnah Wal-Jama’a"; Dar Alarqam Publishers; Ramadan 1425, November 2004.This book categorizes all those who claim to follow the “Quran and Sunnah” and the way of “Al-Salaf” in general into eight groups. It discusses in brief their opinions on specific issues which they fundamentally differ about. That was only for the purpose of distinguishing between those who took the wrong turn and adopted the wrong views, and those who either adopted the wrong views but did not drift into the wrong attitude toward others, or those who had the guidance of Allah in following the right rulings.
فتنة أدعياء السلفية وانحرافاتهم
المؤلف : طارق عبد الحليم المادة : الفرق إن خطورة الإنحراف الذي وقعت فيه هذه الفرقة - خلافاً للسلفية الشرعية - لا يمكن في مجرد خطأ تحقيق مناط "الحكم بما أنزل الله" في هذا العصر ، وإنما يكمن بشكل أساسي في إسقاط أحد أركان التوحيد، الذي يتمثل في مكانة الإذعان التام لأحكام الله في حياة الأمة، و هو ما يتجاوز في أثره الضار أخطار الإرجاء التقليدي، ويتناقض مع رسالة الإسلام كما أداها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكما حملتها الاجيال المتعاقبة من اهل السنة والجماعة، مما يعرقل مسيرة الأمة نحو استعادة مكانتها التي أرادها الله سبحانه لهل في قيادة البشرية نحو حاضر آمن ومستقبل واعد. وينقسم الكتاب الى تنيه، ثم مقدمة وستة فصول وخاتمة ثم ملحقين. يتناول الفصل الأول بعض التعريفات كالسلفية والسلفيون، وأهل السنة والجماعة، والإجاء والخروج. ويتناول الفصل الثاني النظر في خريطة الجماعات التي تعلن الإنتماء إلى السلفية - سواء بحق أو بباطل - وتقسيمها إلى ثمان مجموعات . ثم يتناول الفصل الثالث فرقة أدعياء السلفية "الجماية المدخلية" ويبين أمورا ثلاثة تتعلق بمبادئهم ، ثم وسائل خداعهم، ثم نتائج أعمالهم المتمثلة في أتباعهم. والفصل الرابع قد عقد لتفنيد مبادئهم وبيان مبادئ أهل السنة والجماعة والفصل الخامس يتناول بيان خدعهم في تناول معنى الإجتهاد والتقليد ، ثم سوء قصدهم وعملهم في الالتواء بمفهوم "الجرح والتعديل". والفصل السادس يتناول تحذير الشباب من هذه الفئة الخارجة عن السنة وان تمحكت بها ملحق في الرد على كتاب "الحكم بما أنزل الله" لبندر بن نايف العتيبي.
المعتـزلة بين القديم والحديث
المؤلف : طارق عبد الحليم/محمد العبدة المادة : الفرق يتناول هذا الكتاب الأفكار التي تجمعت من قبل في فرقة ( المعتزلة ) والتي تفرق بعضها متناثراً في فكر بعض المحدثين . وطبيعة اليحث في فكر المعتزلة يجر القارئ إلى متاهات ومعميات ( علم الكلام ) الذي كان للمعتزلة الفضل الأول - إن صح أن يطلق عليه فضلاً - في إبداعه أول الأمر. إلا أن الكتاب يتخطى تلك العقبة ، بأن يكتفي بالحديث عن أصول ذلك الفكر لدى تلك الفرقة ، دون الدخول في كثير من التفصيلات التي لا حاجة للقارئ إليها. يتناول الكتاب في الباب الأول نشأة علم الكلام وآثاره ، وفي الباب الثاني بيان عقائد المعتزلة المتمثلة في اصولهم الخمسة وكذلك مواقف المعتزلة من الحديث النبوي والصحابة والتأويل، والباب الثالث يتناول التطور الفكري والسياسي للمعتزلة، ثم تلقي الخاتمة بعض الأضواء على من نحا نحو المعتزلة في عصرنا الحديث. الصوفية نشأتها وتطورها
المؤلف : طارق عبد الحليم/محمد العبدة المادة : الفرق لم تكن الصوفية ـ بطبيعتها ـ فرقة واضحة متميزة حتى يمكن للباحث تتبع تطورها طوراً طوراً عبر السنين وإنما هي فرقة ( هلامية ) ليس لها شكل محدد، فقد تجد معتنقي أفكارها مَنْ هم من الفقهاء، أو تجدهم متميزين ببدعهم مدعين الانتساب لأهل السنة، وهذا الأمر مما يُصّعب مهمة الباحث في أطوار الصوفية عندما يقصد إلى التحديد الدقيق لمراحلها المختلفة. ومن ثم يحاول الكتاب بيان هذه الأطوار بذكر المعالم الرئيسية التي مرت بها الفرق عبر القرون، وما قد يكون من ظهور أفكار كبرى تصلح أن يعتبرها الباحث مرحلة من المراحل، فهو تطور امتزج فيه التاريخ بالفكر، فما أصعب أن تنفصل عرى الارتباط الذي دام من منشأ هذا التفرق حتى يوم الناس هذا. وقد قسم الكتاب مراحل تطور الصوفية إلى ثلاثة مراحل مسبوقة بتمهيد لها وهو ظهور طبقة العباد والزهاد في المجتمع الإسلامي. مقدمة في إختلاف المسلمين وتفرقهم
المؤلف : طارق عبد الحليم/محمد العبدة المادة : الفرق هذا الكتاب هو مقدمة لسلسلة من الكتب عن الفرق البدعية التي نشأت في ماضي المسلمين، وما تزال أثارها تعيش بينهم وتشاهد على الساحة الإسلامية الى يومنا هذأ. والمقدمة تبدأ بدراسة أسباب الخلاف الذي يقع بين طوائف الملة الداخلية والخارجية، وإيضاح تأثيرها على الشخصية الإسلامية وصياغتها في الماضي والحاضر. حقيقة الإيمان
المؤلف : طارق عبد الحليم المادة : التوحيد هذا الكتاب يتناول الرد على شبهات المرجئة ومن سلك مسلكهم ودخلت عليه شيهاتهم من أن الإيمان التصديق ومحله القلت، وبخاصة ما رود في كتاب انتشر في تلك السنين السبعينية بين أوساط الشباب ممن اتع فكر الإخوان وهو كتاب "دعاة لا قضاة" وبين الكتاب في ثناياه ما غفلت عنه عقولهم أو ما شردت يه عن الحق أهواؤهم. كذلك تتبع الكتاب مقالات الخوارج الذين اتخذوا تكفير اناس دينا ونهجا، وهو ما نبرأ إلى الله منه، متخذين مثالا على ذلك ما نبت في تلك السنوات الخصبة بخيرها وشرها، ممن سمي بجماعة المسلمين من أتباع كشري مصطفى، وهم من خلص الخوارج الذين حذر منهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. |