حسابنا الإحتياطي على تويتر @haleeminc رجاء النشر
خواطر وأراء
Stephen Harper –Associate of the Assassin
Before I commence with the subject of this article I have to mention that soon enough thanks to Bill C24 I will be a second-class citizen of Canada. After spending 25 years of my life and having two of my kids born in this country I will not be a “regular” citizen as I wasn’t born on this soil! I am scared of anticipating
ملحقٌ بسيطٌ على مقال تقيّ الدين النبهاني
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
تلقينا عدداً من التعليقات على موضوع أصول تقي الدين النبهانيّ ، الذي نشرنا بالأمس، منها ما أنصف أهله ومنها ما شطّ فيه كاتبوه، ولعل أكثرها جاء من أتباع حزب التحرير. وقد تفاوتت الردود الناقدة بين رَميٍّ بالعمالة والخيانة، وبين اتهام بقصر الفهم، أو بعدم الدقة في البحث، أو بالإغراض للترويج لحزبنا في مصر!
ويشهد الله أنه ليس لدينا حزبا في مصر
عامٌ انقضى .. وحلم .. أتُراه قد مَضى؟!
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
انقضى عامُ 2011، عامُ الأمل والأمل، عامُ الرجاء والإحباط. شَهدت فيه بلاد المسلمين تغيرات من وراء التوقع والخيال. سقطت فيه دولٌ وارتفعت محلها دول أخرى. تهتزت فيه عروشٌ وارتعدت فيه ملوك، ولا تزال ترتعد، أن تلحق بمن سقط، مقتولاً أو محبوساً أو منفياً. ولا تزال بعض شعوبها يدفع ضريبة الدم، وينتظر يوم الوفاء والخلاص.
عامٌ كشف الكثير من أشباه الحقائق، واستبدل
'كَبُرَ عَلَى ٱلْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ'
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
المُشركون في كلّ عَصر سِماتُهم واحدة، وتصرفاتُهم واحدة، ومواقفُهم واحدة. فهم يخرُجون من ظُلماتٍ متماثلة، ويَحمِلون توجّهاً متماثِلاً. وأصحاب الحق إنما يدعون هؤلاء المشركين إلى أمرٍ واحدٍ، فيه صلاح دنياهم ودينهم.
ما الذي ندعو اليه المجلس العسكريّ؟ ندعوهم إلى أن يختاورا المعسكر الذي ينتمون اليه بوضوحٍ وصراحة، إمّا أن يتبنوا ما يؤمن به الشعب، ويراه طريقاً للإصلاح، على المنهج النبويّ، أو
يا عماد عبد الغفور ..يا أشباه الرجال ولا رجال!
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا والله ما هؤلاء الجند إلا جند فرعون الخاطئين المُنحَلين المُشركين. لا والله، ما هؤلاء بمسلمين، وما هم على دين محمدٍ الذي نعرفه ونؤمن به.
لا والله ما هذا الجيش برمته، إلا عدوٌ مُبين مَهينٌ، يضرب أبشار المصريين، ويهين كرامتهم، لأجل حفنة من كفار العسكر، رضوا بالطاغوت إلها، وبالعلمانية ديناً، وبمبارك رسولاً، قاتلهم الله أنّى يؤفكون.
لا والله، ما رأينا قبل هذا
استطرادٌ على مقال 'الهوة العميقة .. بيننا وبين الإخوان'
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
وصلتنى عدة تعليقاتٍ من أبناء وإخوة مدارها أنّ الإخوان ليسوا على عقيدة واحِدة، وأن من الظلم أن نتهمَهم كلهم بالبدعة، إذ بينهم من ليس على بدعة. ولهذا أردت أن أستطرد بهذا الإيضاح، الذي كان من الأوفق أن أضَمّنه في صِلب المقال أصلاً، ولكنى افترضت أنه بديهيٌّ لا يحتاج إلى تذكير.
حين نتحدث عن كيانٍ فإنه ليس بالضرورة أن يشمل الحديث كل
تعليق على تعقيب .. مقال 'دعم الإخوان'
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ورد إليّ تعقيب على مقال دعم الإخوان .. بين الضرورة العملية والمصلحة الدعوية ، جزى الله مرسله خيراً، أحسبه موضوعياً ومنصفاً. ولهذا أحببت أن أردد فيه النظر مع القراء، لتكتمل الفائدة بإذن الله. وها هو نص التعقيب
الدكتور طارق عبد الحليم رجل مخلص لدينه لاشك فى ذلك ، تدفعه الحمية وتحركه دوافع إيمانية عميقة ، فينادى ويصرخ أن أفيقوا
إلى رموز الإسلامية الإستئناسية.. توبوا وثوبوا
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
كتبت مقالي هذا بدافع من تعليق أخت فاضلة من القراء، بارك الله فيها، وجهت نظرى إلى بيان د. السرجانيّ، يوم 24 نوفمبر، حيث سألتني ذلك لعل أن يكون في حديثه صوابٌ، ولعلى أرجع إلى رأيه إن رأيته ما فيه من صواب. ولولا إحساس عندى بصدق طوية هذا الرجل وإرادته للخير، وأن ما ارتآه محض ضعفٍ في التقدير، وإختيارٍ غير موفق
عن الإنتخابات، والعقيدة، والميدان!
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
مقالي هذا يستهدف إيضاح تساؤلين، أوّلهما، ما هو التبرير العقدي للقول بالإباحة أو الندب للمشاركة في الإنتخابات؟ وثانيهما، ما هو العمل في تلك المُحاولات المُستميتة للعِلمانيين في السّيطرة على الحُكومة الإنتقالية العاجلة؟
أما عن التبرير العقدي، فقد ذكرت من قبل، مراتٍ عديدة، أنّ الإنتخابات، كما بيّنت ذلك مراراً من قبل، هي في حقيقتها عملٌ من آليات السيطرة على القوة والتسلط في
يا شيوخ الصَمتِ والخزي .. سبقتكم إمرأة!
سقوط العسكر .. وصمود الأحرار
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
ما أن وصلت الأمور إلى ما وصلت اليه، من قتل المتظاهرين، وقصفهم بالقنابل، في مواجهة قوات الشرطة العميلة المرتدة، فلا يمكن أن تعود إلى طبيعتها مرة أخرى. سقوط العسكر أصبح مؤكداً. لا يمكن أن يستمر هؤلاء فقد فقدوا كلّ شرعية في البقاء إلا الشرعية التخاذلية من أمثال إخوان البرلمان وهلاهيل السلفية المتواطئة. لن يتجاوز الشعب هذه
من يمثل المُسلمين في الهيئات البرلمانية؟
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
بعد أن ذكرنا ما رأينا في انتخاب ممثلى الإخوان في البرلمان القادم، وهو حُرمة ذلك وعدم صِحته، لبدعة مرجعياتهم شِبه الإسلامية أولاً، ولمواقفهم النفعية ثانياً، ولضلوعهم في دم القتلى الذين يتحملوا دمهم لنكوصهم عن النصرة، يبرز السؤال أنّ من ينتخب المسلمون إذن لتمثيلهم في المجلس البرلماني؟ خاصة إذا سَلّمنا أنّ غَالب السّلفيين يتمتعون بسذاجة وتغييب عقلي لا يجعل منهم ممثلين
الإخوان .. هل يصح انتخاب مرشحيهم؟
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
أعود مرة أخرى إلى موضوع اصطفاء النخبة الإسلامية التي يصح شرعاً أن تسير وراءها الجموع الإسلامية، بضميرٍ راضٍ وقلبٍ مطمئن.
الإخوان هم الواجهة التي كانت على الساحة طوال سنين عديدة، يسود فهمٌ وسط العامة أنها الجهة التي تتلقى الضربات لوجه الله تعالى. ونحن نقر للإخوان أنهم كانوا جهة معارضة للنظام، مثلهم مثل العلمانيين، إلا إننا لا نسلم لهم أنهم يمثلون الإتجاه
يا شباب الثورة .. ها هي مطالبكم
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
يا شباب الثورة لا تقعوا في الخَطأ الذي حَدث من قبل، في فبراير، يوم أن وثقتُم في الذّئاب الضَارية، وتركتُم الميدان، ونظفتم الشَوارع. لا تبرَحوا حتى يَحكم الله بينكم وبين هذه العُصبة الكَافرة، وهو خيرُ الحاكمين.
يا شباب الثورة إن لكم أهدافاً وإن لهم أهدافاً. أما أهدافهم، فهى تخضِيعكم لحُكم العسكر، ومصّ دماء الشعب من خلال القوة الإقتصادية التى أسلمها لهم
توجيه وإرشاد - إجتمعوا على قلب رجل واحد
توجيه وإرشاد - إجتمعوا على رأي رجل منكم
إلى كل المجاهدين الصابرين الصامدين
اليوم هو يوم الثقة.. وبعد مراجعة النفس والأمر، لا أرى إلا أن تجتمع الناس على رجل واحدٍ، وأن تترك الإنشقاق، ويكون، بعد التشاور والهزيمة، الرأي رايه .. وليكن هو الشيخ حازم أبو إسماعيل .. فسيروا تحت لوائه، وإن شاء الله لن يخذلكم .. ولا تفرّقوا فتفشلوا وتذهب ريحكم ...
طارق عبد الحليم
المُخدرات السّياسية .. في السّاحة الإسلامية
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
لعله لا يختلفُ مسلمان في تَحريم المُخدرات، إلا بعض الجهال من المُتصوّفة، شَفاهم الله مما هم فيه، إذ هي، في أصلها، سالبة للعقل ومخرجة له عن مساره العاديّ في النظر إلى الأمور، وتقدديرها ، ومن ثم التعامل معها. ولهذا حرم الله الخمر، سواءا بسواء. ومن ثم، حرم الله كل ما من شأنه أن يتوجه بالعقل المسلم بعيداً عن مسرح الحقيقة،
ردٌ على تساؤل
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
وصلتنى رسالة من أحد القراء الأحباب هذا نصها بعض الشباب من الأخوة الملتزمين يرون جواز الانضمام لحزب العمل برئاسة مجدي أحمد حسين تحت ذريعة اكتساب الخبرة السياسية وتطبيقها في واقع العمل الإسلامي ، ولا يخفى على حضرتك ،ما لعلاقة حزب العمل بإيران ويكفي أن أمين حزب العمل مجدي أحمد حسين قد قام بزيارة لها دلالتها إلى إيران فور خروجه من
بلا(ل) فضل ... بَلبَلةٌ بلا فَضلٍ!
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا أعرف والله كيف يمكن في مصر، البلد الذي أنجبت مصطفى صادق الرافعيّ، ومحمد محمد حسين، وسيد قطب، أحمد شاكر ومحمود شاكر، وعباس العقاد، وطارق البشري، وغيرهم عشراتٌ بل مئاتٌ من أكابر الكتاب والآدباء والمفكرين، يمكن أن يخرج فيها اليوم مثل هذا الغثاء الذي يدعى بلال فضل (وأحسبه بلا فضل، واللام زائدة!). بل إن مصر التي نعرفها حين أنجبت عقوقاً
الأمر أكبر من محمد حسان ..!
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
يحزنني، أكثر ما يحزنني، أن أتلقى تعليقاً يعيب علىّ هذا الهجوم الشديد على بعض مشايخ السلفية، كذلك الذي تلقيت من الأخ الكريم محمد عبد المجيد، رغم أنّي بيّنت من قبل في مقالات عدة، أن الأمر أكبرُ من مسألة الهجوم على شَيخٍ أو مشايخٍ، أجمع العقلاء على خطئهم في توجيه الشباب إلى وجهة تصرِف جهدهم عن حفظ دينهم، وإقامة شرعهم، إلى
يا إسلاميون .. إقتضاءُ العلمِ العملَ!
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
إقتضاءُ العلمِ العَمل ، كتابٌ شهيرٌ للخطيب البغدادي، مؤرّخ القرن الخامس وصاحب تاريخ بغداد، تناول فيه ضرورة أن يتبع العملُ العلمَ، وأنّ القرآن لا تُقرأُ حروفه ثم تضيّع حُدوده، ونقل فيه الكثير من الآثار التي هي مما يحتاجه طلاب العلم اليوم، بل ومشايخه ممن فرّق بين العلم والعمل، ثم بين عملٍ وعمل، قولاً وفعلاً.
نقل الخطيب البغدادي قول الفضيل
باعوا مصر .. من أجل حفنة مقاعد!
الحمد لله والصّلاة والسّلام على رَسول الله صلى الله عليه وسلم
قادةُ الإخوان، ورؤوس أدعياء السّلفية، باعوا مصر من أجل مَقاعد معدودة في برلمانٍ تهريجيّ قادم، لن يكون له فاعلية، بعد أن يجرّده العسكر منها، بالتزوير، وبالطوارئ، وبالمبادئ الدستورية التي تحكم اللجنة التأسيسية، وبشتى الطرق التي تؤدى إلى بقاء العسكريّ في السّلطة، وبقاء مصر تحت السيطرة الصليبية الصهيونية، وبقاء الدولارات الأمريكية تتدفق إلى خزائن العسكر. أخزاهم الله من قادةٍ، ما لهم
|